تَكَبَّرَ فأَهَانَهُ الله!

{قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ ۖ 
قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ}
{قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ}
قال: {فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ} أي: المهانين الأذلين، جزاء على كبره وعجبه بالإهانة والذل.

تَكَبَّرَ  وأراد أن يعلو بمعصية الله  فعامله الله بالعكس ..أَهَانَهُ الله!
نسأل الله العافية ونعوذ بالله من الخذلان 

نسأل الله أن يستر علينا عوراتنا ويصلح قلوبنا ويجعلنا ممن  يُحْسِن حتى تكون خاتمته على كلمة لا إله إلا الله




 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

من أين تأتي

الصحة النفسية مطلب شرعي-3